التقيت اليوم بمن يمتلك مزرعة صغيرة مساحتها 20 فدان فى الكيلو 64 من طريق مصر اسكندرية الصحراوى على بعد 5 كم من على يمين الطريق. ومعظم هذه الأرض مزروعة بالعنب وبها أيضاً مشمش بالإضافة إلى شجر المانجو المزروع حديثاً.
وقد أوضحت له رغبتى فى أن تكون لى مزرعتى الصغيرة التى أعيش بها، وأننى أرغب فى المكوث فى مزرعته أولاً حتى أتعلم الأمور المختلفة للزراعة. وأبلغنى أن المعيشة فى الصحراء ليست سهلة، وبأن ظروف المعيشه هناك قاصية والعمل مضنى. ورغم ذلك كله رحبت بأن أمكث فى مزرعته حتى يكون ذلك بمثابة تدريب عملى لى.
ولقد توجس الرجل خيفة من أننى لن أتمكن من احتمال ظروف المعيشة القاسية هناك وطبيعة العمل فى هذه المنطقة الصحراوية. وفى النهاية، اتفقنا على أن يصطحبنى إلى المزرعة لكى أراها على الطبيعة وبعد ذلك أقرر ما إذا كنت أريد المكوث بها أم لا.
وقد أوضحت له رغبتى فى أن تكون لى مزرعتى الصغيرة التى أعيش بها، وأننى أرغب فى المكوث فى مزرعته أولاً حتى أتعلم الأمور المختلفة للزراعة. وأبلغنى أن المعيشة فى الصحراء ليست سهلة، وبأن ظروف المعيشه هناك قاصية والعمل مضنى. ورغم ذلك كله رحبت بأن أمكث فى مزرعته حتى يكون ذلك بمثابة تدريب عملى لى.
ولقد توجس الرجل خيفة من أننى لن أتمكن من احتمال ظروف المعيشة القاسية هناك وطبيعة العمل فى هذه المنطقة الصحراوية. وفى النهاية، اتفقنا على أن يصطحبنى إلى المزرعة لكى أراها على الطبيعة وبعد ذلك أقرر ما إذا كنت أريد المكوث بها أم لا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق